الاثنين، ١٦ آب ٢٠١٠

قع محافظة عجلون في الركن الشمالي الغربي من العاصمه الأردنية عمان على بعد 76 كم ويحدها من الشمال والغرب محافظة اربد والتي تبعد عن المدينة 32 كم ويحدها من الشرق محافظة جرش وتبعد عن مدينة جرش 20 كم ويحدها من الجنوب محافظة البلقاء وتبعد عن مدينة السلط 72 كم.

تشتهر بجوها المعتدل صيفا البارد شتاءا، كما تتميز بطبيعتها الخضراء الكثيفة مقارنة مع المحافظات الأخرى في المملكة وقلعتها الرايضة على أعلى جبالها المسمى بجبل عوف واسمها من القديم والمتعارف علية هوقلعة صلاح الدين وهي مطلع على اراضي واسعة من المناضر الخلابة والجميلة التي تحيط بها من كل صوب ناهيكم عن منضر عجلون الذي الاينسى ما ان تراة.
تبلغ مساحة محافظة عجلون حوالي 419،635،000 متر مربع. تعتبر مدينة عجلون مركز المحافظه وجاءت تسمية عجلون جاءت من لفظ سامي ارامي قديم نسبة إلى أحد ملوك مؤاب اسمه عجلون عاش قبل الميلاد وان تسمية عجلون بجلعاد القديمه جاءت من التسميه الساميه حيث زار عجلون بينامين التطيلي وهورحاله اندلسي عام 1165م وجلعاد تعني الصلابة اوالخشونة وهي تسمية تتفق مع طبيعة المنطقه وتعتبر عجلون حلقة الوصل بين الشام وساحل البحر المتوسط ومنطقة استراتيجيه بين أرض الفرات وارض النيل وقد ادرك هذه المكانه ذات الاهمية القائد صلاح الدين الايوبي حيث امر أحد قادته عز الدين اسامه ببناء القلعة على قمة جبل عوف والتي ترتفع 1000 م عن سطح البحر. وقد برز في منطقة عجلون عدد من الادباء والشعراء والعلماء فكان منهم الاديبه عائشه الباعونيه والعالم إسماعيل العجلوني هذا ولم يدع الرحاله ايامهم في جبال عجلون امثال ابن بطوطه وغيره دون أن تنطق الالسن والشفاه بما راته العيون وانطبع في الانفس وانشرحت له الصدور فكان كلامه صوره صادقه عن حياة البلاد الصوره التي يمكن من خلالها استرجاع التاريخ واستذكار الماضي واستقراء الواقع.

ان جمال جبال عجلون وروعة وديانها وبهاء اشجارها اكسبها وصفا ملاصقا لم تغيره الأحداث ولم تزده الايام الا جمالا عشقته العيون ونطقته الالسن والشفاه. فاينما ذهب السائح والزائر يجد المكان المريح والهواء النقي لما تتمتع به المحافظه من مواقع الاصطياف الجميله مثل: غابات المرجم وغابات اشتفينا وجبال عجلون وعين القنطره ووادي عجلون كفرنجه ومنطقة شلالات ازقيق (حلاوه) ومنطقة وادي عرجان ومنطقة وادي الريان ومنطقة وادي راجب وأماكن كثيره يصعب حصرها.

نقلا عن منتدى الأردن

منتدى عجلون

الثلاثاء، ١٠ آب ٢٠١٠

ما بعد التوجيهي

عام من القلق والتوتر والترقب ، يفضي في أغلب الأحيان للنجاح في امتحان الثانوية العامة. وبعد أن يثمل الأهل والأقارب بسكرة النجاح ، تبرز فجأةً فكرة الالتحاق بالجامعة ليبدأ الآلاف من الآباء والأمهات في الأردن ماراثون البحث عن مقعد في احدى الجامعات الرسمية أو الخاصة.

ما يميز آلاف الآباء والأمهات في الأردن سنوياً شعورهم العالي جداً بالمسؤولية تجاه أبنائهم وبوجه خاص تجاه تعليم هؤلاء الأبناء. ولا نبالغ إذا قلنا بأن هذا الشعور العالي بالمسؤولية قد يتضخم أحيانا ليصبح شعوراً عارماً بالذنب جراء اعتقاد بعض الآباء والأمهات بأنهم قد تسرعوا كثيراً في إلحاق أبنائهم أو بناتهم بهذا التخصص أوذاك أوبهذه الجامعة أوتلك.

آلاف الآباء والأمهات في الأردن يمتلكون الاستعداد التام سنوياً كي يبيعوا ما فوقهم وما تحتهم في سبيل تعليم أبنائهم ، ومع ذلك فإن هذه اللحظة الطافحة بالبذل والعطاء كان يمكن أن تكون أكثر فاعليةً لوتم تشجيع الأبناء على تحديد ما يرغبون بدراسته في سن مبكرة وتوجيههم صوب خياراتهم بدلاً من تأجيل هذه الخيارات إلى اللحظة الأخيرة التي عادةً ما تكون محاصرةً بالتردد والتوتر والانسياق خلف نصائح الآخرين.

أكثر ما يربك عملية القبول والتسجيل في كل عام التهافت على بعض التخصصات جراء الاعتقاد بأنها تخصصات مطلوبة في السوق ويمكن أن تضمن لدارسيها فرصة الالتحاق بسوق العمل فور التخرج. ولا ريب في أن هذا التهافت سرعان ما سيفضي إلى أكبر المفاجآت والتي مؤداها أن الإنسان الذي يمتلك مهارات فردية متميزة وبقطع النظر عن تخصصه هوالمرشح الأكبر دائماً للالتحاق بسوق العمل ، بدليل أن المئات من حملة شهادات البكالوريوس في الطب والهندسة والدكتوراة في العديد من التخصصات لا يعملون أوأنهم يعملون في وظائف باهتة لا تساوي الجهد والوقت والمال الذي أنفق عليهم.

وليس أقسى من أب أو أم يدركان أن قدرات ابنهما أو ابنتهما أدبية بحت ومع ذلك يصران على إلحاق الابن أو البنت بتخصص علمي ، في خطوة تعكس انعدام وجود الوعي اللازم بضرورة احترام قدرات الأبناء والعمل على التجسير والتقريب بين هذه القدرات وبين التخصصات ، فالتعليم الجامعي هو آخر ما ينبغي أن يخضع لمعيار التقليد الأعمى والانجراف خلف منطق المباهاة والمفاخرة. أما أولئك الأبناء أو البنات الذين يدركون حجم التضحيات الجسام التي يقدم عليها آباؤهم وأمهاتهم يومياً في سبيل تعليمهم ، فإنهم الأقسى دون ريب إذا لم يرتفعوا إلى مستوى أحلام آبائهم وأمهاتهم ، وليضطلعوا مجدداً بدورهم كآباء عصاميين وأمهات مكافحات.

الخميس، ٥ آب ٢٠١٠

حمى الله الاردن يا ارهابيون

ستيقظت صباحا على خبر اطلاق صواريخ على مدينة العقبة الأردنية أفزعني وولد لدي الكثير من القلق والتساؤلات حول من قام بهذا العمل الأرهابي المشين.. نعم مشين بكافة جوانبه فما حجة هؤلاء الارهابيون في تعريض سلامة وأرواح المواطنين الموحدين بالله ومن يعطيهم الحق بذلك ؟؟

إعلان نتائج الثانوية العامة الساعة (11) من صباح السبت المقبل


عقد نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور خالد الكركي الساعة الحادية عشرة من صباح السبت المقبل مؤتمراً صحفياً يعلن خلاله نتائج التوجيهي (الثانوية العامة) للدورة الصيفية للعام 2009/2010 وأسماء الأوائل في جميع الفروع المهنية والأكاديمية.
وقال المستشار الإعلامي الناطق الاعلامي باسم الوزارة أيمن البركات أن النتائج ستوزع ورقيا على مديريات التربية والتعليم والمدارس ليتسلمها الطلبة الساعة الثامنة من صباح السبت.

موقع نتائج التوجيهي

قرار الحكومة بحجب المواقع الإلكترونية انتهاك لحق المواطن في الحصول على المعلومة


استغرب العين عدنان بدران رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان ورئيس الوزراء الأسبق قرار الحكومة حجب الصحف الإلكترونية المحلية عن كافة الوزارات والمؤسسات الحكومية المرتبطة بمركز المعلومات الوطني ووصف بدران القرار بغير المدروس وقال انه بحاجة للمراجعة كونه يتضمن انتهاك لحق المواطن في الحصول على المعلومة.

دليل المنتديات الأردنية

أفضل المنتديات في الأردن تجدها في  دليل المنتديات الأردنية برعاية منتديات أنا الأردن